لم يكن لدى الفلسطينية أماني منصور الكثير لتحتفل به في اليوم الأول من عيد الفطر، حيث قضته في زيارة قبر ابنها في مقبرة برفح. وفعل فلسطينيون آخرون نفس الشيء، فاختاروا أن يكونوا قريبين من أحبائهم.
كشف تراجع جيش الاحتلال الإسرائيلي، السبت، من مناطق شمالي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، عن دمار واسع في المباني السكنية وممتلكات الفلسطينيين، بالإضافة إلى عمليات تجريف لأراضي وممتلكات المواطنين. وذكر الشهود أن طواقم الدفاع المدني والطواقم الصحية والصليب الأحمر الدولي تبحث عن مفقودين في الأماكن التي
قال عضو مجلس النواب الديمقراطي غريغ كاسر:"إن الغالبية العظمى من الشعب الأميركي تريد وضع حد للقصف، وحماية كل فرد، وحياة كل مهاجر أو مولود في البلاد، أكان أسود أو بنياً أو أبيض، أميركياً - فلسطينياً، أميركياً - إسرائيلياً، أياً كان الجانب الذي أتى منه، ويجب أن نكون الحزب الذي يقول إن حياتكم مهمة أيضاً
تجهد الطواقم الطبية والصحية في قطاع غزة لتقديم الرعاية اللازمة للجرحى الفلسطينيين الذين يسقطون وسط الحرب الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ أكثر من عشرة أشهر، في حين لا يتوفّر لديها إلا القليل من المستلزمات المنقذة للحياة نتيجة حصار الاحتلال المطبق. وفي هذا الإطار، تعمل الطواقم في مجمع ناصر الطبي،