حرم أحد الأطفال المسؤولين عن جمع الكرات المهاجم الأسترالي تيم كاهيل من احتفاليته الشهيرة عند الراية الركنية، وذلك بعدما سجل الأخير هدفا لصالح فريقه ملبورن ضد مضيفه سنترال كوست مارينرز، في الجولة الثالثة عشرة من دوري الدرجة الأولى الأسترالي لكرة القدم.
وتمكن المهاجم المخضرم البالغ من العمر (37) عاما من تسجيل هدف فريقه الأول في الدقيقة 40 من زمن المباراة التي احتضنها استاد "سنترال كوست" من خلال ضربة رأسية متقنة.
وتوجه كاهيل صوب الراية الركنية من أجل القيام باحتفاله الذي اشتهر فيه "ضرب الراية باللكمات" لكنه تفاجأ بقيام جامع الكرات بإزالة الراية من مكانها، وإبعادها عن كاهيل الذي واصل احتفاله دون توقف، في مشهد مثير تداولته وسائل الإعلام المحلية بشكل موسع.
ويبدو أن الطفل الصغير الذي يشجع فريق سنترال كوست أراد بالفعل حرمان كاهيل من احتفاليته، ما أثار استغراب المهاجم الذي لم يبد انزعاجاً مما فعله الطفل جامع الكرات، إذ حرص على لقائه بعد المباراة التي انتهت بالتعادل بين الفريقين 2-2 والتقاط الصور التذكارية إلى جانبه.
ودأب كاهيل على الاحتفال بأهدافه التي سجلها مرارا بتلك الطريقة، سواء مع منتخب بلاده الأسترالي أو على مستوى الأندية العالمية التي لعب بها بداية من ناديي إيفرتون وميلوول الإنكليزيين، وكذلك نيويورك ريد بولز الأميركي، وشنغهاي شينهوا وهانغزو غرينتاون الصينيين.
وتمكن المهاجم المخضرم البالغ من العمر (37) عاما من تسجيل هدف فريقه الأول في الدقيقة 40 من زمن المباراة التي احتضنها استاد "سنترال كوست" من خلال ضربة رأسية متقنة.
وتوجه كاهيل صوب الراية الركنية من أجل القيام باحتفاله الذي اشتهر فيه "ضرب الراية باللكمات" لكنه تفاجأ بقيام جامع الكرات بإزالة الراية من مكانها، وإبعادها عن كاهيل الذي واصل احتفاله دون توقف، في مشهد مثير تداولته وسائل الإعلام المحلية بشكل موسع.
ويبدو أن الطفل الصغير الذي يشجع فريق سنترال كوست أراد بالفعل حرمان كاهيل من احتفاليته، ما أثار استغراب المهاجم الذي لم يبد انزعاجاً مما فعله الطفل جامع الكرات، إذ حرص على لقائه بعد المباراة التي انتهت بالتعادل بين الفريقين 2-2 والتقاط الصور التذكارية إلى جانبه.
ودأب كاهيل على الاحتفال بأهدافه التي سجلها مرارا بتلك الطريقة، سواء مع منتخب بلاده الأسترالي أو على مستوى الأندية العالمية التي لعب بها بداية من ناديي إيفرتون وميلوول الإنكليزيين، وكذلك نيويورك ريد بولز الأميركي، وشنغهاي شينهوا وهانغزو غرينتاون الصينيين.
(العربي الجديد)