منذ ليل أمس الجمعة انهالت التغريدات على مواقع التواصل في العالم العربي، حول محاولة الانقلاب في تركيا. وقبل الإعلان عن فشل الانقلاب، غرّد عدد كبير من الإعلاميين العرب، مهللين لما يحصل في تركيا، قبل أن يعلن عن فشل الانقلاب، ويختفوا عن الساحة الافتراضية. من هم أبرز مؤيدي الانقلاب؟
في لبنان كان إعلاميو محور الممانعة، في الصدارة، إذ انهالت التغريدات التي أعلنت نجاح الانقلاب وسقوط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
تغريدات مشابهة تناقلها الصحافيون المؤيدون للنظام السوري، ولـ"حزب الله" على اعتبار أن حكم "العدالة والتنمية" انتهى، وأنّ ذلك سيسارع في تطور الوضع بسرعة لصالح النظام السوري في سورية، تحديداً في حلب.
أما في مصر، فكل الإعلاميين الذين يعتبرون نجوم عهد السيسي هللوا مبكراً لما حصل، معتبرين أن أردوغان يلاقي "نصيبه المحتوم بسبب تآمره على مصر".
أما في الخليج فطبعاً كانت الإعلامية الكويتية فجر السعيد من أوائل المهللين، إلى جانب عدد آخر من الإعلاميين.
أما الإعلاميون الذين وقفوا ضدّ الانقلاب في تركيا، فتباينت مواقفهم بين المؤيد لسياسة رجب طيب أردوغان، وبين من أعلن أنه يعارض أردوغان، ولكنّه يقف مع الديمقراطية وضدّ أي انقلاب عسكري.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
في لبنان كان إعلاميو محور الممانعة، في الصدارة، إذ انهالت التغريدات التي أعلنت نجاح الانقلاب وسقوط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
تغريدات مشابهة تناقلها الصحافيون المؤيدون للنظام السوري، ولـ"حزب الله" على اعتبار أن حكم "العدالة والتنمية" انتهى، وأنّ ذلك سيسارع في تطور الوضع بسرعة لصالح النظام السوري في سورية، تحديداً في حلب.
أما في مصر، فكل الإعلاميين الذين يعتبرون نجوم عهد السيسي هللوا مبكراً لما حصل، معتبرين أن أردوغان يلاقي "نصيبه المحتوم بسبب تآمره على مصر".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
أما في الخليج فطبعاً كانت الإعلامية الكويتية فجر السعيد من أوائل المهللين، إلى جانب عدد آخر من الإعلاميين.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
أما الإعلاميون الذين وقفوا ضدّ الانقلاب في تركيا، فتباينت مواقفهم بين المؤيد لسياسة رجب طيب أردوغان، وبين من أعلن أنه يعارض أردوغان، ولكنّه يقف مع الديمقراطية وضدّ أي انقلاب عسكري.
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
(العربي الجديد)