في بيوت هشّة، لا تتعدى مساحتها بضعة أمتار، يعيش الفقراء العرب. مأساة لا تقتصر على بلد دون آخر. العشوائيات تلف العواصم من شمالها إلى جنوبها. مبان آيلة للسقوط تهدد يومياً مئات العائلات. غياب التخطيط العمراني، وغياب الاهتمام الحكومي، دفع المواطن الفقير إلى مواجهة هذا الواقع بمفرده. مواجهة الموت يومياً دون كلل أو ملل. لقد أدت السياسات الاقتصادية المتبعة إلى تفاقم هذه الظاهرة، حتى باتت المباني الآيلة للسقوط رمزاً من رموز بعض الدول العربية.
البيوت الهشة تقبض أرواح المصريين
الإهمال في صيانة المباني يكلف التونسيين حياتهم
بناء "الكرتون" في لبنان
50 % من المدن اليمنية عشوائية وتهدد حياة ساكنيها
العشوائيات في العراق قنبلة موقوتة بانتظار الانفجار
اقرأ أيضاً:ظلال أحياء الأثرياء تعتّم على الفقراء العرب
البيوت الهشة تقبض أرواح المصريين
الإهمال في صيانة المباني يكلف التونسيين حياتهم
بناء "الكرتون" في لبنان
50 % من المدن اليمنية عشوائية وتهدد حياة ساكنيها
العشوائيات في العراق قنبلة موقوتة بانتظار الانفجار
اقرأ أيضاً:ظلال أحياء الأثرياء تعتّم على الفقراء العرب