عثر على جثث ثمانية أشخاص تاهوا في الصحراء في منطقة أدرار أقصى جنوب الجزائر، وتوفوا عطشاً في ظل موجة حر تجتاح جنوب وشرق البلاد.
وكان مواطنون يعبرون المنطقة الصحراوية قد عثروا على المفقودين الثمانية وهم تجار فارقوا الحياة نتيجة العطش، بعد توغلهم في الصحراء، حيث استقلوا سيارة من برج باجي مختار بأقصى جنوب الولاية قبل خمسة أيام في اتجاه مالي قبل اختفائهم.
وكانت جثامين الضحايا الثمانية في منطقة قرب الشريط الحدودي على الطريق نحو مدينة الخليل المالية القريبة من الحدود الجزائرية. ومنذ الإعلان عن فقدانهم قادت طائرات مروحية تابعة للجيش ومواطنون عمليات البحث عن المفقودين.
وكان مواطنون يعبرون المنطقة الصحراوية قد عثروا على المفقودين الثمانية وهم تجار فارقوا الحياة نتيجة العطش، بعد توغلهم في الصحراء، حيث استقلوا سيارة من برج باجي مختار بأقصى جنوب الولاية قبل خمسة أيام في اتجاه مالي قبل اختفائهم.
وكانت جثامين الضحايا الثمانية في منطقة قرب الشريط الحدودي على الطريق نحو مدينة الخليل المالية القريبة من الحدود الجزائرية. ومنذ الإعلان عن فقدانهم قادت طائرات مروحية تابعة للجيش ومواطنون عمليات البحث عن المفقودين.
وقبل يومين، حذرت هيئة الرصد الجوي في الجزائر، من ارتفاع درجات الحرارة إلى ما فوق 48 درجة مئوية في بعض الولايات مثل أدرار وبسكرة والوادي ورقلة وغرداية وتمنراست، بالإضافة إلى موجة حر في مناطق شرقي الجزائر كسطيف والبرج بو عريريج وتبسة وخنشلة، خصوصاً يوم الأحد.
ودعت الهيئة الجزائريين الى عدم التعرض للشمس والتحلي باليقظة واتباع النصائح الصادرة عن السلطات العمومية والهيئات المختصة.