تعتمد الأمم المتحدة شهر أكتوبر/ تشرين الأول من كلّ عام شهراً عالمياً للتوعية حول سرطان الثدي. وبينما يسجل هذا المرض كثيراً من الإصابات سنوياً، فإنّ تلك التوعية بالذات تساهم في تخفيض عدد الإصابات، وتساهم كذلك في علاج المرض ولو بعد الإصابة به في حال الكشف المبكر.
الناجيات من سرطان الثدي بالذات لديهن فرصة من خلال الرياضة، إذ تعزز التمارين الإدراك والقدرات المعرفية لديهن بحسب دراسة أجراها باحثون من كلية الطب في جامعة كاليفورنيا الأميركية.
في بلاد كرة القدم الأميركية التي يحرص اتحاد اللعبة فيها على الاحتفال بالشهر العالمي كما هو واضح في الصورة من افتتاح مباراة فريقي تينيسي تايتانز ودالاس كاوبويز، أوضح الباحثون أنّ التقديرات تشير إلى أنّ ما يصل إلى 75 في المائة من الناجيات من سرطان الثدي يعانين من مشاكل وصعوبات معرفية بعد تلقي العلاج المضاد للسرطان.
أجرى فريق البحث دراسة تجريبية على 87 أنثى ناجية من سرطان الثدي، وراقبوا نشاطهن البدني لمدة 12 أسبوعاً. ووجد الباحثون، أنّ زيادة النشاط البدني لدى الناجيات من سرطان الثدي، تزيد قدراتهن المعرفية والإدراكية بمعدل الضعفين، بالمقارنة مع قريناتهن اللواتي لا يمارسن نشاطاً بدنياً بحسب وكالة "الأناضول".
وفقاً لآخر الإحصائيات يجري تشخيص نحو 1.4 مليون حالة إصابة جديدة بسرطان الثدي كلّ عام، ويودي المرض بحياة أكثر من 450 ألف سيدة سنوياً حول العالم.
اقــرأ أيضاً
الناجيات من سرطان الثدي بالذات لديهن فرصة من خلال الرياضة، إذ تعزز التمارين الإدراك والقدرات المعرفية لديهن بحسب دراسة أجراها باحثون من كلية الطب في جامعة كاليفورنيا الأميركية.
في بلاد كرة القدم الأميركية التي يحرص اتحاد اللعبة فيها على الاحتفال بالشهر العالمي كما هو واضح في الصورة من افتتاح مباراة فريقي تينيسي تايتانز ودالاس كاوبويز، أوضح الباحثون أنّ التقديرات تشير إلى أنّ ما يصل إلى 75 في المائة من الناجيات من سرطان الثدي يعانين من مشاكل وصعوبات معرفية بعد تلقي العلاج المضاد للسرطان.
أجرى فريق البحث دراسة تجريبية على 87 أنثى ناجية من سرطان الثدي، وراقبوا نشاطهن البدني لمدة 12 أسبوعاً. ووجد الباحثون، أنّ زيادة النشاط البدني لدى الناجيات من سرطان الثدي، تزيد قدراتهن المعرفية والإدراكية بمعدل الضعفين، بالمقارنة مع قريناتهن اللواتي لا يمارسن نشاطاً بدنياً بحسب وكالة "الأناضول".
وفقاً لآخر الإحصائيات يجري تشخيص نحو 1.4 مليون حالة إصابة جديدة بسرطان الثدي كلّ عام، ويودي المرض بحياة أكثر من 450 ألف سيدة سنوياً حول العالم.