تعمد الاحتلال الإسرائيلي طوال نحو عام تدمير زراعة غزة، ضمن حرب الإبادة على القطاع، الأمر الذي أدى لتهاوي الإنتاج الزراعي، وارتفاع الأسعار لمستويات قياسية.
قرار الأمم المتحدة وقف عملياتها في قطاع غزة قد يكون أشبه بالكارثة في ظل اعتماد الغزيين على المساعدات الشحيحة أصلاً، ليشعر أهالي القطاع بمزيد من التخلي عنهم
انعكس استهداف طواقم أجهزة الدفاع المدني والإسعاف والطوارئ خلال الحرب على غزة، وأيضاً السيارات والمنشآت التابعة لها، سلباً على المشهد الصحي والتدخلات الميدانية.
أظهرت تقديرات حكومية أولية في قطاع غزة أن الخسائر المباشرة التي تسبب فيها العدوان الإسرائيلي حتى نهاية 2023 بلغت نحو 12 مليار دولار، وهي قابلة للزيادة.