وقّع النظام السوري اتفاقية توسيع التعاون الاقتصادي مع روسيا التي تتطلع كما يبدو لمزيد من الهيمنة على قطاعات مختلفة في الاقتصاد السوري، مقابل الدعم العسكري والسياسي الذي تقدمه للنظام منذ عام 2015.
مع حلول فصل الصيف، تبدأ مئات العائلات الموريتانية التدفق إلى واحات النخيل وأسواق التمور، للمشاركة في ما يسمى محلياً بـ"الكيطنة" أو موسم جني التمور، الذي يشبه الموسم السياحي الداخلي.
يعتبر سائقو "التوك توك" في موريتانيا أن العمل عليه يحسن من دخلهم المادي، خصوصاً مع ارتفاع معدلات البطالة في أوساط الشباب الباحثين عن عمل، وبات مصدر رزق لكثير منهم.
تجتذب ظاهرة التسويق الشبكي، شبابا موريتانيين، بعضهم يبحث عن الربح السريع وآخرون يمنون أنفسهم بدخل يقيهم شر البطالة، غير أن آمالهم تصطدم بأساليب عمل تلك الشركات والتي لا تخضع لإطار تنظيمي حكومي، ما يفقدهم مالهم
يكشف استقصاء "العربي الجديد" عن ملمح جديد للتباينات الطبقية في موريتانيا، يتجلى في قيام الجهات الأمنية بدورها في الأحياء الراقية، بينما يلجأ سكان الأحياء الشعبية إلى تأمين أنفسهم ذاتيا ًفي نواكشوط، للتتسع الهوة بين عالمين متناقضين
رفضت أربع مدارس ابتدائية، قبول ابن الثلاثينية الموريتانية التاته بنت الجيلاني خلال العام الدراسي 2017/ 2018، رغم محاولاتها المستمرة منذ ثلاث سنوات، لتسجيله غير أنها تصطدم برفض مراكز الوكالة الوطنية لسجل السكان والوثائق المؤمنة، منح وثيقة ميلاد لطفلها
تعرّضت أراضي مشروع الحزام الأخضر المحيط بالعاصمة الموريتانية إلى تدمير ممنهج، في الوقت الذي تزحف فيه ظاهرة التصحر على نواكشوط وتتفاقم حالات أمراض الجهاز التنفسي، بينما ينفي الرئيس مسؤوليته بحجة أن "هذا الموضوع سبق حكمنا"
مشاهد الموت في الباغوز السورية، على وقع آخر المعارك المفترضة بين تنظيم "داعش" و"قوات سورية الديمقراطية"، تبدو مماثلة لمشاهد أخرى في القضية السورية، تكررت أكثر من مرة وفي أكثر من مكان.
القانون والمجتمع يدمران حياة ضحايا العنف الجنسي في موريتانيا، إذ يمكن أن تواجه المغتصبات الوصم، في ظل صعوبة توفير الأدلة من قبلهن، ما يؤدي إلى تغيير مركزهن القانوني من ضحايا إلى مرتكبات لفعل "الزنى".