بعد أن برز اسم جيرالد دارمنان وزيراً للداخلية في فرنسا يتبنّى سياسة حازمة تجاه المهاجرين، حلّ مكانه اليميني المحافظ والأقرب للتطرّف عقيدةً وخطاباً برونو روتايو.
يعتبر بعضهم أنّ التضامن مع فلسطين استيرادًا لصراعٍ خارجي في حين يجري التغاضي عن رفع الأعلام الإسرائيلية على ساريات المقار الحكومية في عدّة عواصم غربية.
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الأسبوع الماضي استبعاد إمكانية تكليفه أي شخص من اليسار الفرنسي بتشكيل الحكومة المنتظرة، في انتهاك فاضح للمبادئ الديمقراطية
تدخل غزّة الانتخابات الفرنسية بقوة، حيث تسعى كل الأطراف اليمينية إلى استغلال مأساتها لتعزيز فرصها السياسية، من خلال التأييد المطلق لسياسات إسرائيل الوحشيّة.