خلف الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسورية، خسائر اقتصادية عميقة، وآلاف الأبنية المنهارة، وتوقف قطاعات الطاقة والنقل والاتصالات والزراعة في الولايات المتضررة بتركيا، كما فاقم بؤس السوريين الذين أنهكهم القصف والنزوح بالأساس على مدى 12 عاما شمالي البلاد.