لم يكن منع دخول رعايا سبع دول ذات أغلبية مسلمة، هو أول قرار أميركي يحدّ من دخول حاملي بعض الجنسيات أو متّبعي بعض المعتقدات، إلى الولايات المتحدة الأميركية. في ما يلي نستعرض أبرز القيود التي فرضتها أميركا على شعوب أخرى، في ما يخص الهجرة إلى أراضيها.
أول قيد أميركي فرض على المهاجرين كان عام 1882 عندما صدر قرار بمنع دخول العمال الصينيين إلى البلاد، وفرض شروط تعجيزية على العاملين أصلاً في البلاد، بسبب ارتفاع نسبة البطالة بين الأميركيين.(الصورة لعما صينيين عام 1880/Getty)
عام 1903 أصدرت الولايات المتحدة الأميركية برئاسة ثيودور روزفلت قانوناً جديداً بعنوان "قانون الهجرة" منع على إثره عدد من المهاجرين بينهم الفوضويون. وجاء ذلك بعد قتل أحد الفوضويين عام 1901 للرئيس ويليام ماكينيلي.(الصورة: ليون زولغوز يقتل الرئيس ويليام ماكينيلي/Getty)
خلال الحرب العالمية الثانية، حدّدت الولايات المتحدة عدد اللاجئين الهاربين من النازية، المسموح دخولهم البلاد بـ26 ألف لاجئ سنوياً. لكنّها لم تلتزم حتى بهذا الرقم الصغير، بل أعادت عن المرافئ عدداً كبيراً من اللاجئين وكان أغلبهم من اليهود.(الصورة: أطفال من اليهود الهاربين من النازية في أميركا/Getty)
عام 1950 مرّر الكونغرس قانون يوافق على ترحيل أي شخص يشتبه بانتمائه الشيوعي. كما يمكن منع دخول أي شخص البلاد إذا شكّت السلطات أنه شيوعي.(Getty)
بعد أزمة السفارة الأميركية في طهران عام 1979 عندما أخذ طاقم السفارة وعشرات الاميركيين رهائن في السفارة لأكثر 400 يوم، قرّرت أميركا منع دخول الإيرانيين إلى أراضيها. (الصورة لخاطفي الرهائن في طهران وهم يصلّون في باحة السفارة/Getty)
تتابع الصحافة الأميركية تفاصيل التسوية المالية التي قام بها الرئيس دونالد ترامب مع ممثلة إباحية تدعى ستورمي دانيالز. إذ وقّع معها ترامب اتفاقاً يقضي بعدم الحديث عن علاقة جنسية حصلت بينهما عام 2006
نظّم موقع "Ranker" استطلاعاً على الإنترنت، تضمن أسماء حوالي 100 شخصية شهيرة، سواء في عالم التمثيل أو الإعلام وغيرهما.
وظهرت في القائمة أسماء مثل ميشيل أوباما، والممثل ليناردو ديكابريو، وعالم الفيزياء ستيفن هوكينغ.