هو "مهرجان غزّة السينمائي"، المخصص لعرض أفلام تصوّر هجمات العدو الإسرائيلي على القطاع، كما يعرض أيضاً نتائج العدوان والمآسي التي عاشها الفلسطينيون هناك تحت الحصار قبل العدوان الأخير.
إيمان مرسي، طالبة الدكتوراه المصرية، أشرفت على تنظيم المهرجان، بدعم من مركز "هاكوب كيفوركيان" لدراسات الشرق الأدنى في جامعة نيويورك.
كان فيلما "دموع غزة" و"طيارة ورقية"، أول الأفلام التي تم عرضها في اليوم الأول، فيما شهد اليوم الثاني عرض فيلم "حقول الفراولة" من إخراج "آيلات هيلر"، وفيلم "نوع آخر من الدموع" من إخراج "عبد السلام شحادة".
ويركز الفيلمان على الأثر الاقتصادي للهجمات الإسرائيلية على القطاع. وأوضحت طالبة الدكتوراه "إيمان مرسي" أن من شأن هذا المهرجان إيصال صورة حقيقية عن مآسي الفلسطينيين كما هي في الواقع، لأنها لم تأخذ حيزاً في وسائل الإعلام الأميركية أثناء العدوان.
وتضيف إيمان أن الأفلام ناقشت الحياة في غزّة تحت الحصار، ولم تقتصر على العمليات العسكرية. فيلم "دموع غزة"، من إخراج "فيبيكا لوكيبيرغ"، هو أكثر فيلم أثر في الجمهور، إذ يصور الهجمات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين في غزّة.
إيمان مرسي، طالبة الدكتوراه المصرية، أشرفت على تنظيم المهرجان، بدعم من مركز "هاكوب كيفوركيان" لدراسات الشرق الأدنى في جامعة نيويورك.
كان فيلما "دموع غزة" و"طيارة ورقية"، أول الأفلام التي تم عرضها في اليوم الأول، فيما شهد اليوم الثاني عرض فيلم "حقول الفراولة" من إخراج "آيلات هيلر"، وفيلم "نوع آخر من الدموع" من إخراج "عبد السلام شحادة".
ويركز الفيلمان على الأثر الاقتصادي للهجمات الإسرائيلية على القطاع. وأوضحت طالبة الدكتوراه "إيمان مرسي" أن من شأن هذا المهرجان إيصال صورة حقيقية عن مآسي الفلسطينيين كما هي في الواقع، لأنها لم تأخذ حيزاً في وسائل الإعلام الأميركية أثناء العدوان.
وتضيف إيمان أن الأفلام ناقشت الحياة في غزّة تحت الحصار، ولم تقتصر على العمليات العسكرية. فيلم "دموع غزة"، من إخراج "فيبيكا لوكيبيرغ"، هو أكثر فيلم أثر في الجمهور، إذ يصور الهجمات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين في غزّة.