تظاهر عشرات الأطفال الفلسطينيين في شمال قطاع غزة، تنديداً بشحّ الغذاء والمياه، جراء الحصار الذي تفرضه إسرائيل على المناطق الشمالية للقطاع منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، رافعين لافتات كُتب على بعضها: "الخبز صار حلمي"، و"الجوع كافر"، و"نريد طعاماً".
وزّعت منظمات إنسانية طروداً غذائية على الفلسطينيين في شمال قطاع غزة الذين يعانون ظروفاً غاية في الصعوبة. ويجري الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني سنوياً في 19 أغسطس/
رفع متظاهرون الأعلام الفلسطينية والتونسية في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، في مشهد تضامني مع الفلسطينيين الذين يتعرضون منذ أكثر من عشرة أشهر لحرب إبادة إسرائيلية
يصعب تأمين أي شيء بسهولة في قطاع غزة. الحصول على وجبة طعام أو رغيف خبز أو القليل من الماء يتطلّب ساعات من الانتظار. ساعات يشارك فيها الجميع كباراً وصغاراً. يقفون تحت أشعة
استشهد أكثر من 100 فلسطيني وأصيب عشرات آخرون، فجر السبت، في مجزرة جديدة ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، بقصفه نازحين مباشرةً خلال تأديتهم صلاة الفجر في مدرسة التابعين بحيّ