ظهر اسم النجم الواعد لفريق مارسيليا الفرنسي، ماكسيم لوبيز، ليكون التدعيم المقبل للمنتخب الجزائري خلال المعسكر التحضيري القادم، وزاد ارتباط لاعب خط الوسط منذ توجه بلماضي نحو مارسيليا بدعوة من الفريق لتكريمه، إذ عرف ذلك اليوم عدة تطورات في القضية.
وأكّدت صحيفة "كومبيتسيون" الفرنسية، أن لوبيز قد أخبر أقرباءه برغبته في مباشرة إجراءات الحصول على الجنسية الجزائرية، لامتلاكه جواز السفر الفرنسي فقط، إذ تدفعه رغبته في تمثيل "محاربي الصحراء" نحو الإسراع في تحقيق ذلك.
ويحقُّ للوبيز أن يمثل الجزائر لأنه بلد والدته، كما سهّلت رغبة المدير الفني الجزائري، جمال بلماضي، في تدعيم مجموعته ببعض الأسماء الواعدة في تحقيق حلم اللعب مع المستوى العالي في المنتخبات.
كما كشف نفس المصدر أن أحد الحاضرين يوم التكريم، الذي كان نفسه يوم مباراة أولمبيك مارسيليا وبوردو قبل أسابيع، أنه استمع لأحد مسيري الفريق الذي أخبر بلماضي برغبة ماكسيم لوبيز بتمثيل الجزائر.
وسمع الشاهد الذي كان حاضراً في ملعب "فيلودروم الجديد"، المسير وهو يقول: "كوتش بلماضي، ماكسيم لوبيز متحمّس جدا لتمثيل الجزائر"، وهو الكلام الذي قابله بلماضي بابتسامة من دون أن يعلّق عليه.
وأكّدت صحيفة "كومبيتسيون" الفرنسية، أن لوبيز قد أخبر أقرباءه برغبته في مباشرة إجراءات الحصول على الجنسية الجزائرية، لامتلاكه جواز السفر الفرنسي فقط، إذ تدفعه رغبته في تمثيل "محاربي الصحراء" نحو الإسراع في تحقيق ذلك.
ويحقُّ للوبيز أن يمثل الجزائر لأنه بلد والدته، كما سهّلت رغبة المدير الفني الجزائري، جمال بلماضي، في تدعيم مجموعته ببعض الأسماء الواعدة في تحقيق حلم اللعب مع المستوى العالي في المنتخبات.
كما كشف نفس المصدر أن أحد الحاضرين يوم التكريم، الذي كان نفسه يوم مباراة أولمبيك مارسيليا وبوردو قبل أسابيع، أنه استمع لأحد مسيري الفريق الذي أخبر بلماضي برغبة ماكسيم لوبيز بتمثيل الجزائر.
وسمع الشاهد الذي كان حاضراً في ملعب "فيلودروم الجديد"، المسير وهو يقول: "كوتش بلماضي، ماكسيم لوبيز متحمّس جدا لتمثيل الجزائر"، وهو الكلام الذي قابله بلماضي بابتسامة من دون أن يعلّق عليه.
ويُعتبر لوبيز (22 سنة) من بين أبرز المواهب الصاعدة في الدوري الفرنسي، إذ قدّم أداءً مميزاً في الموسم ما قبل الماضي، جعل أندية كبيرة على غرار برشلونة تتواصل مع فريقه لأجل ضمه، غير أنه فضل انهاء الموسم في فرنسا.
ولم تتح الفرصة مجدداً للاعب الشاب لكي ينتقل لأحد الأندية الكبيرة، بعد تراجع مستوى فريقه الذي أثّر عليه كثيراً الموسم الماضي، فقد خسر عروضا مهمة من أندية كبيرة، وخسر مكانته الأساسية لصالح الفرنسي فالنتين رونغييه.