يبذل المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، المدير الفني لنادي ريال مدريد، قصارى جهده في بناء الفريق، قبل انطلاق الموسم الجديد من الدوري الإسباني، بعدما تعرض لسلسلة من الهزائم المتتالية أثناء خوض المعسكر التحضري للملكي في الولايات المتحدة وألمانيا.
وكشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن المعسكر التحضيري لنادي ريال مدريد أوضح استمرار معاناة الفريق، منذ فوزه على جيرونا في الـ17 من فبراير/شباط الماضي، إذ خرج الملكي مُنتصراً في سبع مواجهات، وخسر في 11 لقاء، وتعادل ثلاث مرات.
وأضافت أن الأرقام ليست مناسبة على الإطلاق لفريق بحجم نادي ريال مدريد، بعدما سجل 30 هدفاً في 21 مواجهة، وتلقت شباكه العديد من الأهداف بفترة المدرب الأرجنتيني السابق سانتياغو سولاري، والمدير الفني الحالي زين الدين زيدان.
وتابعت أن الأرقام تُظهر افتقار نادي ريال مدريد في الهجوم، وضعفه بالدفاع، وفي حال تم التغاضي عن فترة سولاري، والتركيز على حقبة زيدان الثانية، الذي وصل في الـ11 من مارس/آذار الماضي، فإنه فاز في 5 مباريات فقط من أصل 15 مواجهة، وخسر في 7 لقاءات، وتعادل في ثلاث مناسبات، ما يعني تحقيقه نسبة فوز بلغت 33 بالمئة.
وكشفت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن المعسكر التحضيري لنادي ريال مدريد أوضح استمرار معاناة الفريق، منذ فوزه على جيرونا في الـ17 من فبراير/شباط الماضي، إذ خرج الملكي مُنتصراً في سبع مواجهات، وخسر في 11 لقاء، وتعادل ثلاث مرات.
وأضافت أن الأرقام ليست مناسبة على الإطلاق لفريق بحجم نادي ريال مدريد، بعدما سجل 30 هدفاً في 21 مواجهة، وتلقت شباكه العديد من الأهداف بفترة المدرب الأرجنتيني السابق سانتياغو سولاري، والمدير الفني الحالي زين الدين زيدان.
وتابعت أن الأرقام تُظهر افتقار نادي ريال مدريد في الهجوم، وضعفه بالدفاع، وفي حال تم التغاضي عن فترة سولاري، والتركيز على حقبة زيدان الثانية، الذي وصل في الـ11 من مارس/آذار الماضي، فإنه فاز في 5 مباريات فقط من أصل 15 مواجهة، وخسر في 7 لقاءات، وتعادل في ثلاث مناسبات، ما يعني تحقيقه نسبة فوز بلغت 33 بالمئة.
وأردفت أن فترة الفرنسي زين الدين زيدان الأولى وصلت نسبة فوزه فيها إلى 70 بالمئة، بعدما حقق الانتصار في 105 مواجهات، من أصل 149 مباراة خاضها، وتعادل في 28 لقاء، وخسر فقط في 16 مباراة، لكن زيدان يواصل التصريح لوسائل الإعلام بأنه واثق من تحقيق الفوز.
وختمت أن فوز نادي ريال مدريد على منافسه فنربخشة بخمسة أهداف مقابل ثلاثة أهداف، ضمن منافسات كأس "أودي" في ألمانيا جيد، لكنه يواصل كشف الضعف الدفاعي الكبير الحاصل بالجهة الخلفية لخطوط الفريق الملكي، ولا شيء مضمون بالمستقبل.