هاجم فيروس كورونا القاتل اقتصادات الدول العربية بشراسة، موجهاً ضرباته القوية إلى أسواق النفط والسياحة والصناعة وغيرها، ما تسبب في خسائر فادحة مؤهلة للزيادة في حالة استمرار الفيروس لفترات زمنية أطول.
وظهرت أعراض المرض بشكل واضح على دول الخليج، التي تعرضت قطاعاتها الاقتصادية المختلفة لأضرار بالغة، كما طاولت الخسائر دول المغرب العربي والعراق ومصر.
ولم تكن معيشة المواطنين في مأمن من هجمات كورونا، إذ باتوا مهدّدين بشح سلع ضرورية وغلاء أسعارها.
ولم تكن معيشة المواطنين في مأمن من هجمات كورونا، إذ باتوا مهدّدين بشح سلع ضرورية وغلاء أسعارها.