تحقيق متعدّد الوسائط

تهيمن البذور المستوردة على الزراعة التونسية رغم غلائها وقلة جودتها وكثرة أمراضها مقارنة بالأصناف المحلية التي يتم تهريبها منذ عهد الاحتلال الفرنسي، وعلى الرغم من استعادة بعضها، لكن عراقيل عديدة تحول دون تطويرها

تسببت محاكمات رجال أعمال جزائريين وأخطاء متصرفين إداريين مكلفين بتسيير المؤسسات التي يملكها الموقوفون على ذمة قضايا فساد حدثت في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، في إنهاء عقود آلاف العمال دون دفع رواتبهم المتأخرة، ما رفع معدلات البطالة

يكشف "العربي الجديد" عن تزايد عمليات نهب مخطوطات يمنية إسلامية ويهودية بسبب الحرب، لينتهي بها المطاف في حوزة تجار آثار ينشطون بدول الجوار، أو يتم بيعها في دور مزادات عالمية، بينما يتم تهريب بعضها إلى دولة الاحتلال

ينتظر تونسيون مصابون بفيروس كورونا دورهم لتلقي الرعاية الصحية في العناية المركزة نتيجة نقص حاد في الأسرة، إذ لا تمتلك بعض المحافظات سوى سرير واحد، يصاحب ذلك عجز في عدد أطباء الإنعاش القادرين على التعامل مع المصابين ما أدى إلى تزايد الوفيات

لم يخفِ المهندس فايز سويطي قلقه من الوضع الصحي في غرف الاعتقال، قائلاً: "المعتقلون فوق بعضهم البعض. وكنا 10 أشخاص في غرفة لا تتسع إلا لـ 4 أشخاص"، وأضاف: "أدخلوا إلى غرفة الاعتقال موقوفاً جديداً أخبرنا أنه يشعر بأعراض كورونا".

تتفاقم آلام الغزيات المعنفات، بسبب تقاعس الشرطة عن القيام بدورها في حمايتهن إذ يتلكأ مسؤولو الشكاوى ويحاولون ثنيهنّ عن اللجوء إلى القانون، ما أدى إلى وقوع حالات قتل، بينما يحاصرهن قصور تشريعي وأعراف سائدة

يخالف قرب موقع الكسارات من المساكن قانون الثروة المعدنية العماني، والذي حدد المسافة الفاصلة بين المواقع التي توجد بها خامات والمناطق السكنية بـ6 كيلومترات، لكن بعضها يقع على بعد يقل عن كيلومتر واحد، ما أدى إلى تضرر البيئة ومعاناة الأهالي من الأمراض.

تمتع رجال أعمال نافذون ومقربون من النظام السابق في الجزائر بقروض بنكية عالية بلا ضمانات، بينما ينتظر مستثمرون ورجال أعمال لا يحظون بدعم سياسي منذ سنوات عديدة رد المؤسسات المالية الحكومية على طلباتهم المهملة