أثارت طريقة التعامل مع التمثالين اللذين تم اكتشافهما في منطقة المطرية لرمسيس الثاني وسيتي الأول، وتعرض التمثالين للتكسير، اليوم الثلاثاء، استهجان رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ إذ اعتبروها دليلاً على الفشل المستشري وقلة الخبرة في التعامل مع إرث الأجداد.
وكتبت سوني مصطفى: "الفراعنة لو يعرفوا اللي هيجرالهم على إيد المصريين كانوا طلبوا حرق جثثهم بعد الموت زي الهنود بدل تحنيطها في توابيت".
وكتبت سوني مصطفى: "الفراعنة لو يعرفوا اللي هيجرالهم على إيد المصريين كانوا طلبوا حرق جثثهم بعد الموت زي الهنود بدل تحنيطها في توابيت".
أما أسماء، فغردت: "في آثار غير #تمثال_رمسيس كان المفروض نكسرها.. آثار الفساد.. آثار الجهل.. آثار الفقر".
وبصورة لكاريكاتير ساخر، علق حسين: "ما بوراحة يا بلحة". أما وفاء فكتبت: "سُحل كما لو كان مصرياً".
Twitter Post
|
وبصورة قارن ساكسونيا وطن بين حدثين متشابهين: "الصورة اللي فوق لحظة اكتشاف واستخراج تمثال منكاورع وزوجته 18 يناير 1910، الصورة اللي تحت لحظة اكتشاف واستخراج تمثال #تمثال_رمسيس 9 مارس 2017".
وبنظرة مختلفة، علق رمضان حسين: "ياريت يسيبوه في منطقة اكتشافه مع تطوير منطقة #المطرية لأن اسمها بقى عالمي وأكيد السياح حايزوروها وده يوفر فرص عمل لأهلها".
Twitter Post
|
وفي إسقاط على الواقع، غردت أسماء: "يوضح أن كل ظالم نهايته هتكون في المجاري.. يعني تمثال السيسي بعد 4000 سنة هنلاقيه في المجاري برضه #تفاءلوا".
وفيما اعتبرته إعداماً، قالت أنجل آيز: "تم تنفيذ الإعدام في تمثال رمسيس التاني آه يا بلد فيها مليون خبير آثار ولا تستطيع إخراج التمثال بدون تحطيم".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|