أعلن فصيل مسلّح يطلق على نفسه اسم "الثوريون"، مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف قاعدة عين الأسد غربي العراق، ليل الاثنين، وأوقع إصابات بصفوف الجنود الأميركيين.
على وقع الجفاف الذي أنهك البلاد طوال 4 سنوات، يعمل خبراء لدى وزارة الزراعة على تجارب يأملون من خلالها إنقاذ إنتاج الأرز، وعلى رأسه العنبر الحاضر على كل مائدة.
أفادت مصادر أمنية عراقية في محافظة الأنبار، غربي العراق، مساء الاثنين، بأن صاروخين على الأقل أطلقا تجاه قاعدة عين الأسد التي تضم مئات العسكريين الأميركيين.
تعمل السلطات العراقية على إنهاء ملف حكومة كركوك بعد معالجتها عقدة مماثلة في ديالى، إثر انتخابات مجالس المحافظات التي أُجريت في ديسمبر/كانون الأول الماضي