مواقف

الصورة
صواريخ أُطلقت من جنوب لبنان على حيفا المحتلّة، 27 أيلول/ سبتمبر 2024 (Getty)
يُفكّر أيضاً في مفارقة أنه يتقاسم الخطر مع أعدائه، بينما روحه تتمزّق بلا توقف بين غزّة وبيروت، وأن هذا أفضل من أن ينام في "مكان آمن".
C7868E9D-62A5-4FC9-A737-2D8CAB02D478
نجوان درويش
07 أكتوبر 2024
قصف إسرائيلي للضاحية الجنوبية لبيروت، تشرين الأوّل أكتوبر 2024 (Getty)
موقف
التحديثات الحية
الصورة
مسافرون ينتظرون رحلات مغادرة في مطار بن غوريون، 2 سبتمبر/ أيلول (الأناضول)
موقف
الصورة
تظاهرة داعمة لغزة ولبنان في ديترويت الأميركية، 5 أكتوبر 2024 (آدم جاي ديوي/الأناضول)
موقف

بيروت تهتَّكت، دمشق مُعْتَقَلَةٌ، وفي القدس لا يزالُ طائر الموت يضربُ جناحيه ليشملَ حتّى ماضي المكان. لا أحدَ لمدن الشرق، طائر الموتِ يهمي، وحشيّاً متمرِّساً.

ما يجمع بين أعمال معرض غادة الزعبي هنا هو هذا العنوان الواحد: الحجر. نحن في ذلك أمام خلطة بين الرسم وموضوعه، أي بين اللوحة وكلمتها ومقالتها إذا صحّ التعبير.

تكتمل يوم غد الاثنين تسع سنوات على التدخّل العسكري الروسي في سورية لصالح نظام بشار الأسد، وهو الحدث الذي قلب صورة الأوضاع في البلاد لصالحه.

بعد عام كامل من إصابته بقطع في الرباط الصليبي والغضروف، تأجلت عودة النجم البرازيلي نيمار إلى الملاعب مع فريقه الهلال السعودي، وسط تساؤلات إعلامية

معرض الكتاب هذا العام، وإذ يعود إلى نقطة انطلاقته الأُولى على أرض حرم "جامعة الملك سعود"، فإنه يطوّر ما شرع فيه من عدّة أعوام قريبة.

تتكرّر اليوم في لبنان أنماط مذبحة غزّة، وأولها تحذير السكان المدنيّين بإخلاء منازلهم ومغادرة أماكن إقامتهم أو ما يسمونه بـ"الهجرة الطوعية".

لبنان هو من الدول المهزومة مسبقاً في الحروب التكنولوجية، بعدما نُهب وجرى تفقير شعبه وتقسيمه وترويعه على يد المافيات والميلشيات.

حرب إسرائيلية جديدة على لبنان تُكمِل مساراً من النزاعات الدموية، وتعيد طرح سؤال السينما اللبنانية وعلاقتها بالحاصل في البلد منذ "طوفان الأقصى"