تغليب روح العصر، أو الهدف، أو الأحداث الكبرى، على المزايا الفنية للرواية، أو الشعر، أفضى بنا إلى نوع من الكتابة تنتهي صلاحيتها بانتهاء المهام الموكلة إليها.
يساريون كانوا جيّدين يوماً ما، ثم انقلبوا على أنفسهم، فهل للتوغّل في العمر سبب في ذلك، أم إن الآفة في مقدار الوعي. يساريون سابقون مع سياسة العدو: فرّق، تسُد.