ضجيج الشُّهرة المفتعَل يتبدّد أمام مطرقة الزمن، ولا يصمد طويلاً في عالم الأدب، في حين أنّ مجدَ الكاتب الحقيقي يتمثّل في ما يُقدّمه للفنّ والحياة والبشر.
تغليب روح العصر، أو الهدف، أو الأحداث الكبرى، على المزايا الفنية للرواية، أو الشعر، أفضى بنا إلى نوع من الكتابة تنتهي صلاحيتها بانتهاء المهام الموكلة إليها.