مواقف

الصورة
تتراكم العديد من الأسباب أمام الحالة العربية الراهنة لتجعل التفكير ضرورياً بكوارث الارتهان بمشاريع متنافسة. وليس بالطائفية ولا بالشعبوية تواجَه هذه المشاريع.
5698EA23-7F4D-47FA-B256-09D7BCA82E5A
ناصر السهلي
01 نوفمبر 2024

صُوَر قديمة لنادية لطفي في بيروت، زمن الاجتياح الإسرائيلي، تستدعي تساؤلات عن انفضاض فنانين ومثقفين عرب عن حاصل راهناً في فلسطين ولبنان

في ظل هذه الحرب، والتغيرات الإقليمية التي يقول بعضهم إنها ستعيد تشكيل المنطقة، ظهر شكل جديد من التنافس على الشاشات، أو لنقل منافسة في محاولة استقراء المستقبل

عند جيل ألماني شاب، عصارة ما قدمته وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك هو حرفياً "استعلائية استعمارية-عسكريتارية".

إنّ من لم يمت من أهالي غزة بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي والمجازر اليومية، يموت بالجوع والعطش والتشريد والتسمم، ونسف البيوت على رؤوس ساكنيها

في كل خطوة تتخذها مصر في إطار الانضمام إلى منظمات إقليمية أو دولية، مثل بريكس في أحدث خطوة، يُعرَض الأمر على أنه المخرج من المشكلات الاقتصادية.

تطورات لافتة في مشهد الحرب الدائرة في السودان منذ عام ونصف، إذ تغيرت موازين القوى على الأرض وانتقل الجيش السوداني من تكتيك الدفاع النشط إلى الهجوم

كشفت الحرب على غزة والضفة الغربية المحتلة ولبنان الغطاء عن الهشاشة في مصادر الدخل الحكومية في الأردن، فيما ازدادت الديون في السنوات الأربع الأخيرة.

يساريون كانوا جيّدين يوماً ما، ثم انقلبوا على أنفسهم، فهل للتوغّل في العمر سبب في ذلك، أم إن الآفة في مقدار الوعي. يساريون سابقون مع سياسة العدو: فرّق، تسُد.