أميركا عرفت الانفصال الذي أدى إلى حرب أهلية، لكنها لم تعرف الانقلابات العسكرية ولا حتى الإعداد لها. كما لم يسبق أن شهدت توظيف الموجبات الطبية الوطنية الطارئة لصالح الحسابات الانتخابية. الخروج عن السائد يطرح علامات استفهام كبيرة حول المستقبل الأميركي.