منذ صباح 7 أكتوبر الماضي بدا الاتّحاد الأوروبي، أو القوى الكبرى والرئيسية فيه، موحدًا في الاصطفاف إلى جانب إسرائيل، ورفض عملية طوفان الأقصى ووصمها بالإرهاب
نجح الحوثيون، في توظيف موقع اليمن وإشرافه على مضيق باب المندب، وسيطرتهم على ميناء الحديدة على البحر الأحمر، في الضغط والتأثير على التجارة والاقتصاد الإسرائيليين
لم تقتصر المقاطعة على البلدان العربية، بل وجدت أصداءً لها في مختلف دول العالم، إذ ارتفعت الأصوات المنادية بمقاطعة المنتجات الصهيونية في بقاع الأرض كلّها
لا تقصف المساجد وحدها في غزّة، بل الكنائس أيضًا، ومؤسسات الأسرة المسيحية في غزّة، مثل جمعية الشبان المسيحية، ومستشفى المعمداني، وليس المسيحي مضطهد في غزّة فقط
بدأت في عام 1953 مباحثات بين الولايات المتحدة، والحكومة المصرية، ومندوبي تشغيل اللاجئين (الأونروا) طُرح فيها مشروعٌ مُفصَّل لتوطين لاجئي قطاع غزة في صحراء سيناء
تفاعل الضفة الغربية مع الأحداث لم يكن على المستوى المأمول، أو المتوقع، مقارنة مع أحداث أخرى، كانت الضفة فيها أكثر تفاعلاً على المستوى الشعبي، من خلال الاحتجاجات