مرّت السنوات بسرعة على النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، ففي مثل هذا اليوم 11 يونيو/ حزيران 2009، أعلن عن التوقيع رسمياً مع لاعب مانشستر يونايتد السابق، ليبدأ حقبة جديدة في مسيرته عاش خلالها الكثير من اللحظات الرائعة، محطماً الأرقام القياسية.
الهدف الافتتاحي ورقم سريع
في أول مباراة له في الدوري الإسباني لكرة القدم تمكن رونالدو من التسجيل يوم 29 أغسطس/ آب خلال مواجهة ديبورتيفو لاكورونيا من علامة الجزاء، ليقود بذلك فريقه إلى الفوز 3-2 وعلى إثر ذلك تابع تألقه حين سجل في الجولات الأربع الأولى، ليصبح أول لاعب في تاريخ الميرنغي يحقق ذلك.
هدافٌ كبير
في البيت الملكي تمكن رونالدو من تسجيل 406 هدفاً في 396 مباراة، وبذلك بات الهداف التاريخي للفريق، ليتفوق على الكثير من الأساطير مثل راؤول غونزاليس وألفريدو دي ستيافنو وبوشكاش وهوغو سانشيز، إضافة إلى ذلك تجاوز العديد من الأسماء على صعيد الليغا على غرار تيلمو زارا، وبات ثاني الهدافين برصيد 285 هدفاً خلف الأرجنتيني ليونيل ميسي بـ394 والذي كان قد بدأ مسيرته مع البرسا في الدوري عام 2005.
رأسية الكلاسيكو
سجل رونالدو الكثير من الأهداف في الكلاسيكو لكن في موسم 2010-2011 واجه الفريق الملكي نظيره برشلونة في نهائي كأس الملك، حينها كان الميرنغي بأمسّ الحاجة لتحقيق الفوز من أجل إنقاذ الموسم، فانتهى الوقت الأصلي بالتعادل السلبي بدون أهداف، ليظهر صاروخ ماديرا في الدقيقة 103، حين نجح في تسجيل الهدف الوحيد برأسه في شباك الحارس بينتو.
دوري الأبطال
حصد رونالدو لقب دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد ثلاث مرات، وكان أحد أسباب التتويج في أكثر من مناسبة، ففي المرة الأولى موسم 2013-2014 هزّ شباك أتلتيكو مدريد وأكد فوز فريقه، وفي موسم 2015-2016 نفذ الركلة الأخيرة في ضربات الموت ونجح، وفي الموسم الحالي 2016-2017 استطاع اختراق شباك الحارس الإيطالي المخضرم جيانلويجي بوفون بهدفين.
الكرة الذهبية
كان رونالدو في مانشستر يونايتد لاعباً مهماً واستطاع الفوز بجائزة الكرة الذهبية مرة واحدة حين حصل على لقب دوري الأبطال إضافة لبطولات أخرى، لكن وصوله إلى نادي ريال مدريد غيّر الكثير في مسيرته، فقد استطاع أن يتوّج بلقب أفضل لاعب في العالم بعد ذلك ثلاث مرات، ليرفع رصيده إلى 4 وهو قريبٌ حالياً من الجائزة الخامسة ليعادل بذلك النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
الهدف الافتتاحي ورقم سريع
في أول مباراة له في الدوري الإسباني لكرة القدم تمكن رونالدو من التسجيل يوم 29 أغسطس/ آب خلال مواجهة ديبورتيفو لاكورونيا من علامة الجزاء، ليقود بذلك فريقه إلى الفوز 3-2 وعلى إثر ذلك تابع تألقه حين سجل في الجولات الأربع الأولى، ليصبح أول لاعب في تاريخ الميرنغي يحقق ذلك.
هدافٌ كبير
في البيت الملكي تمكن رونالدو من تسجيل 406 هدفاً في 396 مباراة، وبذلك بات الهداف التاريخي للفريق، ليتفوق على الكثير من الأساطير مثل راؤول غونزاليس وألفريدو دي ستيافنو وبوشكاش وهوغو سانشيز، إضافة إلى ذلك تجاوز العديد من الأسماء على صعيد الليغا على غرار تيلمو زارا، وبات ثاني الهدافين برصيد 285 هدفاً خلف الأرجنتيني ليونيل ميسي بـ394 والذي كان قد بدأ مسيرته مع البرسا في الدوري عام 2005.
رأسية الكلاسيكو
سجل رونالدو الكثير من الأهداف في الكلاسيكو لكن في موسم 2010-2011 واجه الفريق الملكي نظيره برشلونة في نهائي كأس الملك، حينها كان الميرنغي بأمسّ الحاجة لتحقيق الفوز من أجل إنقاذ الموسم، فانتهى الوقت الأصلي بالتعادل السلبي بدون أهداف، ليظهر صاروخ ماديرا في الدقيقة 103، حين نجح في تسجيل الهدف الوحيد برأسه في شباك الحارس بينتو.
دوري الأبطال
حصد رونالدو لقب دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد ثلاث مرات، وكان أحد أسباب التتويج في أكثر من مناسبة، ففي المرة الأولى موسم 2013-2014 هزّ شباك أتلتيكو مدريد وأكد فوز فريقه، وفي موسم 2015-2016 نفذ الركلة الأخيرة في ضربات الموت ونجح، وفي الموسم الحالي 2016-2017 استطاع اختراق شباك الحارس الإيطالي المخضرم جيانلويجي بوفون بهدفين.
الكرة الذهبية
كان رونالدو في مانشستر يونايتد لاعباً مهماً واستطاع الفوز بجائزة الكرة الذهبية مرة واحدة حين حصل على لقب دوري الأبطال إضافة لبطولات أخرى، لكن وصوله إلى نادي ريال مدريد غيّر الكثير في مسيرته، فقد استطاع أن يتوّج بلقب أفضل لاعب في العالم بعد ذلك ثلاث مرات، ليرفع رصيده إلى 4 وهو قريبٌ حالياً من الجائزة الخامسة ليعادل بذلك النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.