اجتاز لويس إنريكي بنجاح أول اختبار مع إسبانيا بعد أن قاد منتخب بلاده للفوز 2-1 على إنكلترا في عقر دارها بملعب ويمبلي، ورصدت وسائل الإعلام ردود فعل المدرب الذي قام بتصرف نادرٍ لفت الأنظار.
وأوضحت صحيفة "ماركا" أن إنريكي ظل واقفاً على قدميه طوال المباراة منذ الدقيقة الأولى ولم يجلس على مقعده خلال 90 دقيقة، وهو تصرف نادر في الملاعب.
وعادة ما يجلس المدربون منذ صفارة البداية وعلى فترات خلال المباراة، لكن إنريكي بدا متوتراً ومتحمساً في نفس الوقت لدرجة أنه نسي الجلوس.
وحرص إنريكي على أن يكون قريباً من الملعب لتوجيه لاعبيه وتصحيح أخطائهم في التمركز، وبدا منزعجاً للغاية عندما سجلت إنكلترا الهدف الأول من هجمة سريعة، لكن سرعان ما هلل فرحاً بهدف التعادل الذي لم يتأخر كثيراً.
وأشارت "ماركا" إلى أن إنريكي ظل 25 دقيقة على خط التماس وعاد فقط لمنطقة مقاعد البدلاء ليحضر زجاجة مياه دون أن يجلس وعاد سريعاً لمراقبة سير أحداث اللقاء.
وأوضحت صحيفة "ماركا" أن إنريكي ظل واقفاً على قدميه طوال المباراة منذ الدقيقة الأولى ولم يجلس على مقعده خلال 90 دقيقة، وهو تصرف نادر في الملاعب.
وعادة ما يجلس المدربون منذ صفارة البداية وعلى فترات خلال المباراة، لكن إنريكي بدا متوتراً ومتحمساً في نفس الوقت لدرجة أنه نسي الجلوس.
وحرص إنريكي على أن يكون قريباً من الملعب لتوجيه لاعبيه وتصحيح أخطائهم في التمركز، وبدا منزعجاً للغاية عندما سجلت إنكلترا الهدف الأول من هجمة سريعة، لكن سرعان ما هلل فرحاً بهدف التعادل الذي لم يتأخر كثيراً.
وأشارت "ماركا" إلى أن إنريكي ظل 25 دقيقة على خط التماس وعاد فقط لمنطقة مقاعد البدلاء ليحضر زجاجة مياه دون أن يجلس وعاد سريعاً لمراقبة سير أحداث اللقاء.
وجلب إنريكي معه رياح التغيير داخل إسبانيا وأكسب لاعبيه شعوراً بالثقة والحماس رغم صرامته وقواعده الانضباطية التي فرضها منذ بداية عهده، ومنها منع استخدام الهواتف المحمولة في المعسكرات.