الطائفية

العراق مقبلٌ على حالة انهيار، قد تؤدّي إلى زواله إذا لم تعالج المشكلات الحادّة التي استوطنت فيه في غياب قيادة وطنية كفؤة، ومخلصة، ومقتدرة.

قالت الكاتبة والناشطة الهندية، أرونداتي روي، في كلمة لها لم تتمكّن من إلقائها بنفسها في مهرجان أدبي في ميونخ في نوفمبر الماضي، إن حصار غزّة جريمةٌ ضد الإنسانية.

شكّلت أحزاب المعارضة الهندية وقواها ائتلافاً واسعاً، تجسّد في التحالف الوطني الهندي التنموي الشامل، وهو ما سمح لها بحصد نتائج إيجابية على حساب الحزب الحاكم.

رحل عن عالمنا الإسبوع الماضي العضو الأسبق في قيادة حزب البعث في العراق، صلاح عمر العلي، الذي قال له صدام حسين ذات مرّة "أنت خربان (!)، خرّبتك الدبلوماسية".

تبحث الدول الأوروبية عن حلول لمشكلة اللاجئين داخل الأرض السورية، متجاهلة أنّ أسباب الهروب منها لا تزال قائمة، بل تتصاعد مع طول أمد الأزمة وتشعّبها

في قلب الحرب اليمنية ومركزها، هناك البعد العقائدي الطائفي المُتمثّل بدوافع عقائدية وأيديولوجية لجماعة الحوثي التي ترى أنّ لها حقّاً إلهيا وتاريخيا في الحكم.