عبد التواب بركات

قوّضت المجازر البشعة وحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة والمستمرة منذ أكثر من 11 شهراً جهوداً دبلوماسية مضنية انخرطت فيها دولة الكيان الصهيوني

لأول مرة في تاريخ الكيان الصهيوني، يدعو الاتحاد العام للعمال في إسرائيل أو الهستدروت إلى إضراب عام عن العمل وينفذه لمدة يومين وقت الحرب.

لا تتناسب تصريحات المسؤولين عن حرب وجودية مع إعلانهم عن تراجع طفيف لأداء الاقتصاد الإسرائيلي الذي يدفع ثمناً باهظاً للعدوان على غزة.

في صفحات الخزي والعار، سيكتب المؤرخون لعدوان إسرائيل على قطاع غزة أنه فيما كان فيه الجيش الصهيوني يرتكب المجازر كانت أنظمة عربية تدعم دولة الإجرام.

دعت اتفاقية كامب ديفيد إلى التطبيع في العلاقات بين مصر وإسرائيل من خلال التعاون الثنائي في التجارة والثقافة والعلوم برعاية أميركية.

أرض اللبن والعسل، هو وصف إسرائيل في التوراة، وهو الشعار الذي ترفعه آلة الإعلام الصهيونية للدعاية لدولة الاحتلال باعتبارها واحة الرفاهية الوحيدة في المنطقة

أصاب الهجوم المباغت للمقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مصداقية تقنيات الأمن الإسرائيلية وأجهزة التجسس في مقتل

تشارك القوات المسلحة في إقامة معارض دائمة لبيع السلع التموينية بحجة محاربة الغلاء وتنفيذ مبادرة رئيس مجلس الوزراء لخفض أسعار السلع الغذائية

تتجه نية النظام المصري لاستخدام دقيق الذرة بنسبة 20% في إنتاج رغيف العيش البلدي المدعم لتوفير 2 مليون طن من القمح، حيث ستوفر 600 مليون دولار ثمن استيراد الكمية.

قررت الحكومة المصرية منتصف الأسبوع الماضي، رفع سعر الخبز المدعم من خمسة قروش إلى 20 قرشاً، بنسبة زيادة 300%، هي الأعلى منذ 37 سنة.