واصل المنتصرُ دربَه/ متمسّكاً بجيناته/ وجُنيهاته/ بمعرفة راسخة/ فيها ومنها/ تُعلي مكانة الأنا/ فوق كل ما عداها/ فنجا وبقي الأقوى، وبقيتْ/ أقوى ملامحنا:
العنصرية/ وهوس الملكية/ لهذا السبب فقط/ ستظلّ مشهرة/ في الوجوه، مدّة اللسان الوقحة... ليد تلك اللعينة: الشيوعية.