أظهرت دراسة دوليّة لقياس قدرات الطلبة في مادتي الرياضيات والعلوم، نتائج صادمة في بداية عام 2017، تشير إلى المستوى المتدني الذي وصل إليه الطلبة العرب، في هذين المبحثين المهمّين
"كم كنت أتمنى أن أكون الأولى على مستوى العالم العربي وأفوز بجائزة (تحدي القراءة العربي)، لأرفع اسم بلادي فلسطين عالياً في هذه الفعالية الدولية المهمة، ولكنني فرحت حين حصل عليها الجزائري محمد فرج، فهو مبدع ويستحق".
بات قطاع التربية والتعليم، أكثر المطالبين بإدراك أهمية التكنولوجيا ولا سيما وسائل التواصل الاجتماعي، ولكن هناك تخوّفات مبرّرة بأن يجرفنا التيّار، فنصير كمن يتقدّم إلى الوراء، وتصبح هذه الوسائل للقطيعة بدل التواصل.
قررت وزاة التربية والتعليم العالي الفلسطينية دمج التعليم المهني والتقني بالتعليم العام المدرسي، لتمكين الخريجين من الاندماج في سوق العمل وتحضيرهم لذلك منذ الصغر
عمل الأطفال الفلسطينيين في المستوطنات المقامة على أراضي الضفة الغربية المحتلة، أصبح يشكل قضية خطيرة نظرا لما يشجعهم على التسرب من المدارس والعمل في بيئة معادية.
أنهى طلبة فلسطين يوم الأربعاء 15 مايو/أيار، تقديم امتحان الثانوية العامة (التوجيهي) ضمن النظام "القديم"، المعمول به منذ أكثر من نصف قرن من الزمان، في حين، سيتهيّأُ في غضون أسابيع، نحو ألفي طالبٍ متطوعٍ لتقديم الامتحان الجديد بشكل تجريبي.
في الوقت الذي تسعى فيه العديد من الدول إلى رفع نسبة التحاق الفتيات في التعليم، يبدو المشهد مختلفاً في فلسطين، رغم أنها ما زالت تحت الاحتلال. المتتبع للتقارير الإحصائية الرسمية، يلاحظ أن هناك ارتفاعاً في هذا الجانب لصالح الإناث.
الاساءة للمعلم وعدم إيفائه حقه من قبل مديري المدارس يصيبه بالقلق ويجعله كارها لمكان عمله، مما يقتل الإبداع لديه ويجعل من عملية التعليم النوعي شبه مستحيلة
في الوقت الذي تعرب فيه إحدى الفتيات عن فرحها بأن الجو سيكون اليوم صحواً ودافئاً، وأنها ستمارس هواياتها في حصة التربية الرياضية، تجيبها الأخرى: "لا تفرحي كثيراً، فمعلمتنا حين يكون الجو ماطراً بارداً، تمنعنا من الخروج إلى الساحة.