أعلن الجمهوريون في مجلس النواب الأميركي إطلاق إجراءات لعزل الرئيس جو بايدن، الذي تلاحقه أعمال ابنه هانتر، وهو ما يبدو أنه سيلقي بظلاله على حملته الرئاسية.
يسعى الرئيس التركي أردوغان إلى تحويل بلاده إلى أهم الدول الصناعية والتجارية، من دون أن يملك حلولاً حقيقية لأزمة بلاده الاقتصادية، سوى اللجوء إلى سياسات غربية تقليدية لمواجهة التضخّم؛ واتباع سياساتٍ وسطية على الصعيد العالمي لا تميل إلى أحلاف بعينها.
تحوّل مؤسس "فاغنر" يفغيني بريغوجين، من الصديق المقرب للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ومؤدي الأدوار القذرة لموسكو خارج حدودها، إلى المطلوب رقم واحد، بعد إعلانه التمرّد. ورغم إنهاء التمرد و"التسوية"ـ إلا أن علاقته بالقيادة الروسية لن تعود إلى سابق عهدها.
يدخل توجيه الاتهام إلى الرئيس السابق دونالد ترامب حملته الرئاسية في المجهول، وفي حالة من عدم اليقين، علماً أن انعكاسات الاتهام تضع أيضاً الحزب الجمهوري في معضلة الاستمرار بدعم الرئيس السابق.
دفعت قلة حظوظ فوز حزب العدالة والتنمية بالانتخابات التشريعية والرئاسية منتصف العام المقبل، الرئيس أردوغان إلى العبث بورقة قوته في سورية، وهو ولاء المعارضة والفصائل؛ كما راح نظام الأسد يستغل الموقف التركي الجديد، في زيادة تأليب مناطق الشمال على أنقرة
آراء
رانيا مصطفى
16 نوفمبر 2022
ياسر أبو هلالة
كاتب وصحفي، عمل مديرا عاما لقناة الجزيرة (2014-2018)، ومراسلا. وصانع أفلام، وكاتبا في صحف الرأي والغد والحياة.
كشفت التسريبات عن ضبط مكتب التحقيقات الاتحادي (FBI) وثائق بالغة السرّية في البيت الريفي للرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، بعد مغادرته المكتب البيضاوي العام الماضي، ما يشير إلى أن حبل التحقيقات بدأ يلتف حول عنق ترامب.
زوايا
ياسر أبو هلالة
08 سبتمبر 2022
خيري عمر
استاذ العلوم السياسية في جامعة صقريا، حصل على الدكتوراة والماجستير في العلوم السياسية من جامعة القاهرة، وعمل باحثاً في عدة مراكز بحثية. ونشر مقالات وبحوثاً عديدة عن السياسية في أفريقيا ومصر والشرق الأوسط .
يتدهور دور الأمم المتحدة في تهدئة الأزمة الليبية بصورة تساعد على إثارة الصراع وتنمية ركائز عدم الاستقرار. ولذلك قد تساعد إثارة مطلب استعادة السيادة الوطنية على تكوين مِخيال للوعي المشترك والاستفادة من تحسُن العلاقات الإقليمية للتخلص من الوصاية.
لو فتحت الديمقراطية صدرها للعدوان، تحت شعار "وقف الحرب مهما كان الثمن"، التزاماً بالطريقة السلمية للديمقراطية، ولو في شؤون الحرب، فهل كانت ستبقى هذه الديمقراطية على قيد الحياة، أم تكون من المنْتحرين؟