مؤامرة تطبيعية جديدة، غرضها إنهاء الصراع العربي الصهيوني، من دون الحصول على الحقوق الوطنية المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، كل من يُشارك فيها لن يناله سوى الخزي، لأنّه خان واحدةً من أقدس القضايا وأعدلها.
مع صعود الرئيس الأميركي اليميني المتطرّف، دونالد ترامب، وجد عبد الفتاح السيسي ضالته، فترامب الذي وصف السيسي "بالقاتل"، وفقا لما ورد في كتاب "الخوف" للصحافي بوب ودوارد، فضّل التعامل مع مصر باعتبارها زبوناً سياسياً، أو نظاماً ديكتاتورياً تابعاً.
أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية في جامعة جونز هوبكنز الأميركية. عمل كبير باحثين في معهد الشرق الأوسط، وباحثاً في جامعة دورهام البريطانية، وباحثاً زائراً في معهد بروكينجز.من كتبه "الإخوان المسلمون في مصر ..شيخوخة تصارع الزمن".
المخرج من أزمة اختفاء الكاتب السعودي، جمال خاشقجي، حدوث تسوية أو صفقة ثلاثية بين أنقرة والرياض وواشنطن، بحيث لا يتحمّل ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، مباشرة، مسؤولية اختطاف خاشقجي واغتياله، وأن يتم توجيه الاتهام لأفراد عاديين ودفع مبالغ لهم.
مرت خطط التهدئة بين الاحتلال والفصائل الفلسطينية في غزة بكثير من المراحل، ودخلت عليها الكثير من التعديلات، والتي لم تلبّ بعد حاجة الطرف الفلسطيني، بما أنها تراعي مطالب إسرائيل بالدرجة الأولى
كشف معلق إسرائيلي بارز النقاب عن أن المبادرة التي أعدتها إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي تشمل ثلاثة مسارات تفاوضية منفصلة، تسبقها "بوادر حسن نية"، تقدمها كل من السعودية والإمارات لإسرائيل، وأخرى تقدمها إسرائيل
تتفق تقديرات إسرائيلية على أن إسرائيل لن تكون بمعزل عن تداعيات انهيار قوة الردع الأميركية، من جراء الأزمة مع كوريا الشمالية، على اعتبار أن ما ستؤول إليه الأزمة من استبعاد للخيار العسكري قد يشجع إيران على استئناف تطوير برنامجها النووي.
أثيرت العديد من التساؤلات حول الدور الذي تلعبه إيفانكا ترامب في البيت الأبيض، وعمن تكون السيدة الأولى في أميركا، حيث أن لديها دوراً أكبر من زوجة والدها ميلانيا.
شرعت مجموعة من كبار رجال الأعمال وقادة جماعات الضغط اليهودية في اتصالات وتحركات، تهدف لإقناع الكونغرس الأميركي بالربط بين مساهمة الولايات المتحدة في ميزانية الأمم المتحدة وإلغاء القرار 2334 الصادر عن مجلس الأمن أخيراً، وندد بالاستيطان في الضفة
قال تقرير نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، صباح اليوم الجمعة، إن رجل أعمال يهوديا أميركيا من نيويورك، يدعى دانيل إيربس، هو الذي غير التقديرات في صفوف القيادة الفلسطينية بشأن نوايا ترامب نقل السفارة الأميركية إلى القدس.