لا يزال مشروع تشكيل لجنة إدارة غزة مرتبطاً بتجاوز الخلافات بين حركتي حماس وفتح، خصوصاً أن مهمتها ستكون محدودة، في ظل رفض الاحتلال أي دور للحركتين بغزة.
ما زالت واشنطن تحتفظ بتعريفها الثابت للحوثيين، الذي يتماشى مع تصوّراتها للتوازنات في الإقليم بعيداً عن التطوّر الحالي الذي فرضته الحرب الصهيونية على غزّة.
أكد عضو المكتب السياسي ورئيس الدائرة السياسية لحركة حماس بغزة باسم نعيم، أن المقاومة مستعدة لتنفيذ مسودة الاتفاق الذي جرى في يوليو لكن من دون شروط إضافية
"لا تستطيع أن تقول إن وديع في عام 1946 مثل وديع في عام 1948، أو مثل وديع في الخمسينيات، أو وديع عند تأسيس الجبهة، أو بعدما نجح في تنفيذ بعض العمليات الخارجية".