لا تزال فئات من الناس تستخف بمقاطعة البضائع الإسرائيلية أو السلع والخدمات التي تنتجها شركات متعاونة مع الاحتلال، إلا أن أثر مقاطعة إسرائيل يتعمّق يومياً
لا تزال حملات مقاطعة السلع إسرائيلية الصنع ومنتجات الدول الداعمة للاحتلال في حربه الإجرامية على غزة تكسب أرضاً جديدة، ولا يزال في جعبة نشطاء المقاطعة الكثير