يعيش العالم العربي اليوم أكبر كارثة إنسانية حقيقية من قرون طويلة؛ عشرات الملايين من المهجرين والأيتام والجائعين، حتى بالكاد بقي شيء من دول ومجتمعات مستباحة.
بحثاً عن ملجأ في وسط بيروت وأجزاء أخرى من المدينة، نزح لاجئون سوريون عقب العدوان الإسرائيلي المكثّف على الضاحية، ووجدوا أنفسهم في الشوارع وعلى الأرصفة وتحت الشجر دون مأوى.
بينما تحتّل غزة الأخبار منذ 11 شهراً، بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية المتواصلة، ننشر في "العربي الجديد" بالتزامن مع موقع أوريان 21، استعادة لتاريخ القطاع
تسود مخاوف لدى اللاجئين السوريين في أوروبا من مبادرة المناطق الآمنة في سورية أخيراً، والتي تقودها التشيك بدعم قبرصي، لا سيما أن سورية لا تزال غير آمنة.
في منطقة معزولة عند مثلث الحدود السورية مع العراق والأردن، يكمن مخيم الركبان للنازحين والذي تم إنشاؤه في العام 2014، ملاذاً آمناً للفارين من ويلات الحرب
أحيا الفلسطينيون اليوم الأربعاء ذكرى النكبة الفلسطينية الـ76 بفعاليات شعبية في مختلف محافظات الضفة الغربية، مشددين على أن العودة حتمية رغم استمرار النكبة
استأنفت السلطات اللبنانية، أمس الثلاثاء، تسيير رحلات العودة الطوعية للاجئين السوريين من الأراضي اللبنانية إلى قراهم في سورية بالتزامن مع تشديد الإجراءات.