لا يترك الأوروبيون تحديات العلاقة عبر الأطلسي للصدفة، وخصوصاً أخذ احتمال عودة المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب إلى البيت الأبيض على محمل الجد.
للنائب المرشّح لكل من ترامب وهاريس، دور استقطابي حادّ، في مجتمع منقسم أساساً سياسياً، فالانتخابات كما هي بين المذكوريَن، هي أيضاً بين جيمس ديفيد فانس وتيم والز.
ضغوط قاهرة تضع الأسد على "المحكّ السياسي"، وتضيّق أنفاسه وهوامشه، خصوصا بعد إدراج اسمه على لوائح المطلوبين للمحكمة الجنائية بتهمة استخدام المواد الكيميائية.