شكّلت استقالة محمد جواد ظريف، مساء أمس الأحد، من منصب نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، بعد أسابيع قليلة من تقلده، وقبيل تشكيل الحكومة الجديدة، مفاجأة
رغم الخلاف الواضح في الرؤى والمواقف بين الرئيسين الإيرانيين، السابق إبراهيم رئيسي والمُنَتخب مسعود بزشكيان، لن نلمس التغيير الذي ينشده كثيرون في إيران والمنطقة.