أطلقت السعودية شرارة حرب نفط جديدة أحرقت الأسعار بوتيرة سريعة جداً، ما أفقد البرميل خُمس قيمته خلال ساعات قليلة، في أكبر خسارة يومية للمنتجين منذ حرب الخليج في العام 1991.
تتحدث التقديرات الأولية عن خسائر الدول الأعضاء في "أوبك" أكثر من نصف مليار دولار يومياً بسبب "حرب النفط"، دون احتساب تداعيات الأزمة على أسواق الأسهم والسلع والأنشطة الإنتاجية.
كذلك فإن فاتورة خسائر منتجي النفط مرشحة للارتفاع أيضاً بشكل صاروخي، إذا واصلت الأسعار التهاوي خلال الفترة المقبلة، خصوصاً أن مؤسسات متخصصة لم تتردد في توقع بيع البرميل الواحد بعشرين دولاراً قريباً، إذا استمرت معركة "كسر العظام" بين كبار المنتجين، وتحديداً بين السعودية وروسيا.
تتحدث التقديرات الأولية عن خسائر الدول الأعضاء في "أوبك" أكثر من نصف مليار دولار يومياً بسبب "حرب النفط"، دون احتساب تداعيات الأزمة على أسواق الأسهم والسلع والأنشطة الإنتاجية.
كذلك فإن فاتورة خسائر منتجي النفط مرشحة للارتفاع أيضاً بشكل صاروخي، إذا واصلت الأسعار التهاوي خلال الفترة المقبلة، خصوصاً أن مؤسسات متخصصة لم تتردد في توقع بيع البرميل الواحد بعشرين دولاراً قريباً، إذا استمرت معركة "كسر العظام" بين كبار المنتجين، وتحديداً بين السعودية وروسيا.
كذلك لا يمكن إغفال تداعيات استمرار تراجع الطلب على "الذهب الأسود" بسبب فيروس كورونا الجديد، الذي يهدد منتجي النفط ومستهلكيه معاً بخسائر فادحة.