عشية انسحاب الرئيس الأميركي بايدن من السباق الانتخابي تزايد شعور بوجود حملتين تمضيان في اتجاهين متعاكسين: واحدة صاعدة، الجمهورية، وأخرى مضطربة، وهي الديمقراطية
استطاع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب ترسيخ سيطرته على الحزب الجمهوري خصوصاً، ورفعت تصريحاته، على مدار السنوات التسع السابقة، من رصيده لدى قاعدة الحزب.
تنطلق يوم الاثنين فعاليات المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري 2024، الذي يعقد مرة كل 4 سنوات، قبيل الانتخابات الرئاسية لإعلان اسم مرشح الحزب النهائي للانتخابات.