القلق يتصاعد بقوة على محرك النمو في الاقتصاد الإسرائيلي، إذ إن الاستثمارات في التكنولوجيا الفائقة الإسرائيلية تنحسر، والشركات الدولية تعيد النظر بقراراتها
لا تزال فئات من الناس تستخف بمقاطعة البضائع الإسرائيلية أو السلع والخدمات التي تنتجها شركات متعاونة مع الاحتلال، إلا أن أثر مقاطعة إسرائيل يتعمّق يومياً