شهد عام 2020 العديد من الأحداث الاجتماعية والسياسية التي احتلت جانبا كبيرا من اهتمام الجزائريين، ويتمنى كثير منهم أن يتعزز الاستقرار السياسي ويجنوا ثماره في 2021، مع لقاحات فيروس كورونا الذي تسبب في تعليق حركة الطيران ومنع عودة المغتربين.
وينتظر الجزائريون من العام الجديد تحقيق ما لم يتحقق في 2020.
ورصدت كاميرا " العربي الجديد" رؤية بعضهم لمستقبل البلاد الذي يراه كثير منهم أكثر إشراقا، إذ يتمنون أن يكون اللقاح فعالا، وأن تعود الحياة إلى طبيعتها، سواء من الناحية الاقتصادية أو الاجتماعية، وأن تفتح المطارات مجددا.
جددت أحزاب سياسية في الجزائر مطالباتها السلطة بفتح الفضاءات العامة والسماح للجزائريين بالتظاهر في الشارع دعماً للشعبين الفلسطيني واللبناني وإسناداً للمقاومة.
اجتمع عدد من سكان بلدية السوقر في مقاطعة تيارت غربي الجزائر في صالة متعددة الرياضات، وهناك نصبوا شاشة عملاقة من أجل متابعة ابن منطقتهم جمال سجاتي (25 عاماً).