تترقب تايوان وهونغ كونغ الولاية الجديدة للرئيس الأميركي العائد دونالد ترامب، من أجل تبيان ملامح المرحلة المقبلة، خصوصاً أن علاقته مع الصين كانت متوترة.
التفكير في سنوات بايدن وإدارته الديمقراطية يكشف عن أنّ هذه الإدارة فعلت كلّ ما في وسعها لجعل مرفوضات ترامب مقبولة، ناهيك عن إضعاف كل المواقف الرافضة لها.
أحلام كثيرة يحملها ترامب إلى البيت الأبيض بعد فوزه، لكنّ العقبات في تحقيقها باتت أصعب، وما كان يهدّد به في ولايته الأولى، سيصبح تمنيات في الولاية الثانية.
اعتبر كثيرون أن الرئيس الأميركي جو بايدن فشل في ملفات الشرق الأوسط، خلال ولايته الرئاسية، لدرجة أن الاقتراع للرئاسيات الأميركية متعلق بأخطاء إدارة بايدن
تحوّل محور الممانعة الذي تشكل في مواجهة مشروع الشرق أوسطية الذي بشّر به شيمون بيريز بعد اتفاقية أوسلو إلى محور طائفي، يقتصر على المجموعات المرتبطة بإيران.