فضّ عناصر الشرطة العسكرية المُشكّلة من عدة فصائل عاملة تحت مظلة الجيش الوطني السوري الحليف لتركيا، اليوم الخميس، تظاهرة نسائية أمام فرع الشرطة في مدينة عفرين.
في المرتين يبدو أن الحزب فوجئ بما جرى، غير أن الكمين الأول وإن كان مباغتاً، لكن الثاني كان يفترض ألا يقع بداهة، بالإسراع في تحييد كافة الأجهزة الإلكترونية
في حادثة هي الكبرى من نوعها، اخترق الاحتلال الإسرائيلي أجهزة بيجر تابعة لحزب الله في الضاحية الجنوبية ومناطق لبنانية وفجّرها، ما أدى إلى آلاف الإصابات.