عاد أبناء الرؤساء الذين اقتلعتهم عاصفة الربيع العربي غير المتوقعة، جمال مبارك وأحمد علي عبد الله صالح وسيف الإسلإم معمر القذافي، إلى واجهة المخيال الشعبي
يعيش الاقتصاد المصري رهينةً للخارج، والمواطن المصري رهينةً لأزمة الديون، وما ارتبط بها من نقصٍ في العُملة الأجنبية، وفي حالة إفقار غير مسبوقة لن تُحلَّ سريعاً.
يلوم الرئيس عبد الفتاح السيسي حُكّام مصر السابقين جميعاً تقريباً، ويرى إنّهم لم يمتلكوا الشجاعة لإجراء الإصلاحات الاقتصادية المطلوبة خوفاً من ردّات فعل المصريين
لا تزال وعود الحوار الوطني المصري الذي استعاد اجتماعاته أخيراً في عامه الثالث، حبراً على ورق، فيما تتجه الأنظار إلى ما قد تنفذه الحكومة الجديدة من وعود.