بينهم المعلم والمهندس والطبيب والنجار، جمعتهم الرغبة في مواجهة الموت بإعادة الحياة إلى من استطاعوا، فاتحدوا في "الدفاع المدني السوري"، وأُطلق عليهم اسم "أصحاب القبعات البيضاء" أو الخوذات البيضاء، في إشارة إلى لون قبعاتهم وقلوبهم.
رغم قلة الإمكانات والخبرة والدعم، يواصل أصحاب القبعات البيض حفر الأرض واختراق النيران والركض تحت القصف والقنص لانتشال الأحياء ودفن الأموات وإطفاء الحرائق وحماية البنيان وتنظيف فوضى القصف ومخلفات الموت. وبينما هم مرشحون للفوز بجائزة "نوبل" للسلام غداً، هذه مقاطع فيديو وصور تُظهر بطولاتهم اليومية.
1. كأنها ابنته... متطوع من "الخوذ البيضاء" يبكي على طفلة أنقذها
Facebook Post |
2. نبش تحت الأنقاض وعمليات إنقاذ لا تنتهي
Facebook Post |
3. أمل الأطفال
Twitter Post
|
4. يحمون بناءً من الانهيار
Twitter Post
|
5. يعرّض نفسه لخطر الصعق والسقوط
Twitter Post
|
6. رجال المطافئ والإنقاذ
Twitter Post
|
7. يخفّفون عن الأطفال
Twitter Post
|
8. ينتشلون أطفالاً أحياء
9. حتى النيران
Twitter Post
|
(العربي الجديد)