حسام كنفاني

حسام كنفاني

صحافي لبناني، يشغل حاليًا منصب مدير قطاع الإعلام في فضاءات ميديا، له منشورات في عدّة صحف لبنانية وعربية. يعمل في مجال الصحافة منذ أكثر من 25  عامًا، وهو من مؤسّسي موقع وصحيفة "العربي الجديد".


 

مقالات أخرى

تفجير أكثر من ثلاثة آلاف جهاز اتصال من المفترض أنّها بحوزة عناصر من حزب الله، أو مؤيدين له، وإيقاع هذا الكم من الضحايا، يمثل خرقاً لكلّ الخطوط الحمراء.

20 سبتمبر 2024

في المناظرة الرئاسية بين ترامب وهاريس بدا واضحا أنّ النظر إلى إسرائيل لايأتي في سياق التحالف، بقدر ما هو تعاطٍ يتعلق بشأن داخلي أميركي.

13 سبتمبر 2024

تكمن أهمية "العربي الجديد" في مرونته وقدرته على التأقلم مع متطلبات العصر الجديد، فصفحاته لا تزال مفتوحة على كل أنواع الإعلام، ليوصل الرسالة التي قام لأجلها.

06 سبتمبر 2024

ردًّا على اغتيال القيادي فؤاد شكر، استهدف حزب الله قاعدة عسكرية، معلنًا "انتهاء الرد"، وطالباً (على لسان أمينه العام) من اللبنانيين ممارسة حياتهم الطبيعية!

30 اغسطس 2024

بعد أن ظهرت مؤشّرات حول الجدية الأميركية في الضغط على إسرائيل للقبول بوقف إطلاق النار في قطاع غزّة، تبيّن عجز الولايات المتحدة عن الضغط على نتنياهو.

23 اغسطس 2024

توغلت القوات الأوكرانية داخل الأراضي الروسية، وفرضت سيطرتها على مساحات واسعة في منطقة كورسك الروسية، ما شكل سابقة منذ الحرب العالمية الثانية.

16 اغسطس 2024

المتوقع إصابة أهداف إسرائيلية بشكل مباشر، سواء من إيران أومن حزب الله، وطبيعة هذه الأهداف ومكانها سيكونان عاملين حاسمين في تحديد كيفية ردّ الاحتلال ومكانه.

09 اغسطس 2024

يتكون الأيّام المقبلة على موعدٍ مع تطوّرات ميدانية تحدّد مسار الحرب، وما إذا كانت ستتطور إلى حرب واسعة، أم أنها ستقتصر على تعديلٍ في حدود قواعد الاشتباك.

03 اغسطس 2024

نحو مائة من أصل 212 عضواً ديمقراطياً في مجلس النواب، و27 من أصل 51 عضواً ديمقراطياً في مجلس الشيوخ والمستقلين فقط كانوا في قاعة الكونغرس لحظة خطاب نتنياهو

26 يوليو 2024

لم يكن ترامب بحاجة إلى حادثة محاولة اغتياله لضمان فوزه في الانتخابات الرئاسية، وخصوصاً أنّ استطلاعات الرأي تعطيه تقدّماً صريحاً، وحتى سهلاً، على خصمه بايدن.

19 يوليو 2024